تقارير و دراسات
24 مايو 2025
يعد الأطفال الأيتام في قطاع غزة من أكثر الفئات تضرراً جراء السياسات الإسرائيلية الممنهجة التي تقوم على القتل والتدمير، حيث تركوا وحيدين لمواجهة مصير مجهول في ظل أوضاع إنسانية متدهورة، ويعانون من انهيار شامل في مختلف نواحي الحياة، في غياب الرعاية والدعم، وتبرز معاناتهم بشكل خاص بين الفئات الأشد هشاشة، كالأيتام غير المصحوبين والناجين الوحيدين من مجازر الإبادة، ممن فقدوا أسرهم بالكامل وأصبحوا بلا معيل أو حماية، وتمثل هذه الفئة ضحية مباشرة لسياسات الاحتلال التي تمارس القتل المتعمد، والتهجير القسري والنزوح المتكرر، بالإضافة إلى حرمانهم من أبسط حقوقهم الأساسية كالماء، والغذاء، والرعاية الصحية، والمأوى، والقدرة على اتخاذ القرار، ما فاقم من معاناتهم النفسية والجسدية بشكل خطير.
مركز الميزان يستنكر بشدة تصاعد جرائم التهجير القسري تحت وطأة القصف والقتل ويطالب دول العالم التحرك لوقف الإبادة الجماعية
في سباق مع الزمن، قوات الاحتلال تصعد من عمليات القتل الجماعي وتهجير سكان غزة
الميزان يصدر تقريراً بعنوان: تجويع المعتقلين كأداة في سياق الإبادة الجماعية
تجويع المعتقلين كأداة في سياق الإبادة الجماعية
المؤسسات الحقوقية الفلسطينية: الحق، مركز الميزان، والمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، تدين بشدة العقوبات الأمريكية وتدعو إلى تضامن عالمي لإنهاء الإبادة الجماعية في غزة ووضع حد لاضطهاد الشعب الفلسطيني