من جهته، قال المدير العام لمركز الميزان عصام يونس "رغم الحالة الإنسانيّة المروّعة، ورغم تحذيرنا أمام المحكمة العليا من مغبّة المماطلة التي أدّت إلى بتر سيقان الجريحين، إلا أن المحكمة تستمر في مماطلتها وإهدار الوقت الثمين دون البت في القضيّة". وأضاف أن" هذه السياسة تدل على أن قطاع غزّة بالنسبة لسلطات الاحتلال هو السجن ...