أخبار صحفية
في ورشة عمل متخصصة حول مشكلة تلوّث مياه البحر في قطاع غزة
30 أغسطس 2018 |المرجع 31/2018
نظمّ مركز الميزان لحقوق الإنسان، ورشة عمل متخصصة حول كارثة تلوّث مياه البحر في قطاع غزة بمياه الصرف الصحي، بمشاركة (28) خبيراً وممثلاً عن جهات الاختصاص الحكومية والأهلية والدولية، وذلك في قاعة المكتبة بمقرّه الرئيس في مدينة غزة.
افتتح باحث المركز باسم أبو جري، اللقاء بالترحيب بالمشاركين موضحاً آليات عمل المركز وفلسفته وأهدافه، وهدف تنظيم الورشة وأهمية الخروج بحلول عملية مقبولة للتخفيف من حدة مشكلة تلوّث مياه البحر في قطاع غزة. وقدم باحث المركز حسين حمّاد ورقة عمل حول الكارثة وأبعادها ومسبباتها ومخاطرها الصحية والبيئية، موضحاً آثارها على حقوق الإنسان. ثم فتح باب النقاش حول المشكلة، وقدم المشاركون مداخلات مهمة حول واقع الكارثة ومسبباتها، وانعكاس الحصار المطبق الذي تفرضه قوات الاحتلال على استمرارها وتفاقمها. كما أشارت الورقة إلى انعكاسات الانقسام الفلسطيني الداخلي على المشكلة واطالة أمدها.
وخلُصت الورشة إلى أنّ مشكلة تلوّث مياه البحر تشكلُ خطراً على حياة الإنسان، وهي امتداد للأزمات التي يعانيها سكان قطاع غزة، ومنها أزمة التيار الكهربائي وأزمة شحّ الوقود التي تؤثر على جملة حقوق الإنسان. وتحذر الورقة من سقوط المزيد من الضحايا في ظل استمرار الكارثة، والتقاعس عن إيجاد حلول عملية لها، سواء الحلول العاجلة أم الجذرية، واقترح المشاركون مجموعة من التوصيات، التي من شأنها التخفيف من آثار المشكلة البيئية، والسعي نحو حلول مقبولة، وهي:
ملاحظة: أصدر المركز ورقة عمل على هامش الورشة مرفقة بالخبر للاستزادة حول الكارثة
رابط الورقة: http://mezan.org/post/26826
انتهى
في اليوم العالمي للتربة، قوات الاحتلال تمعن في تدمير التربة ومكونات البيئة في سياق جريمة الإبادة الجماعية المتواصلة في قطاع غزة
بمناسبة اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، الميزان يصدر تقريراً حول أوضاع النساء ولاسيما الصحة الإنجابية في ظل حرب الإبادة الجماعية
في اليوم العالمي لدورات المياه، مركز الميزان يستنكر تعمد قوات الاحتلال تدمير نظام الصرفي الصحي في قطاع غزة، وترك المدنيين بلا حمامات أو صرف صحي ما يهدد حياتهم
مركز الميزان يصدر تقريراً بعنوان: العمال الفلسطينيون ضحايا الانتقام والثأر
مركز الميزان يصدر تقريراً بعنوان: نازحون في مهب العاصفة، يتناول الأوضاع الإنسانية للنازحين في الخيام والمخاطر التي يحملها حلول فصل الشتاء