تقارير و دراسات
في سياق 15 عاما من الحصار والإغلاق الإسرائيلي
19 يونيو 2022
رابط مختصر:
شددت سلطات الاحتلال في يونيو ٢٠٠٧ من إغلاقها وحصارها لقطاع غزة. اتسمت ال 15 عاما الماضية بقيود خانقة على حركة الأفراد والبضائع، وبالهجمات الحربية الإسرائيلية المتكررة على المدنيين والأعيان المدنية، وغيرها من سياسات وممارسات عزل وتجزئة الفلسطينيين والتمييز ضدهم. وفي تحد للقانون الدولي وعلى مرأى المجتمع الدولي، تفرض سلطات الاحتلال عقاباً جماعياً على أكثر من مليوني فلسطيني يعيشون في قطاع غزة متسببة في كارثة إنسانية تتضاعف تأثيراتها عاماً بعد عام.
يحرم الإغلاق الإسرائيلي المشدد والخانق سكان قطاع غزة من حقوقهم الأساسية غير القابلة للتصرف، وكجزء من نظامه الراسخ في القمع والهيمنة والتمييز ضد الشعب الفلسطيني. توصلت مجموعة من المنظمات الفلسطينية والإسرائيلية ومنظمات حقوق الإنسان، ومؤخراً المقرر الخاص المعني بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة،" إلى أن هذا النظام يشكل نظاماً للفصل والتمييز العنصري.
في اليوم العالمي للسرطان، مركز الميزان يستنكر إحراق قوات الاحتلال مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني المخصص لمرضى السرطان
قوات الاحتلال تصعد من جرائمها وتحرق وتقصف المستشفيات وتفرغ سكان شمال القطاع عبر المجازر
المرضى المزمنون يواجهون خطر الموت
قوات الاحتلال تصعد من هجماتها على الطواقم الطبية ومستشفى كمال عدوان بالرغم من مذكرتي الاعتقال
أوقفوا القتل والتجويع